بداية القصة هو ان هذا الطالب (خالد)لم يكمل ال16 خريفا نعم خريفا لانها كل يوم كانت تسقط من عزيمته ومن كرامته حيث توفيت والدته وهو بسن التاسعة وتزوج والده زوجةً اخرى لكي تسد فراغه وتادي له احياجاته وبالفعل
قام الاب بتزوج من مراة و للاسف قامت هذه المرا بالكره الشديد لهاذا الطفل وتضرب فيه وتقول لابيه فعل وفعل لكي يضربه ابيه ولحسن الحظ كان هذا الشخص طالبا
متفوقا دراسيا ونبيها وذكي حيث كان يتحصل على المرتبة الاولى في تحصيله العلمي وهذا الشيء الوحيد الذي كان يغيظ زوجة الاب الذ كلما كبر الطفل ازداد حقدها
عليه وتمر الايام سريعة على زوجة الاب بطيئة على خالد الذي عانا اشد انواع العذاب والقهر والحرمان. حتى اصبح شابا ذو 16 عاما يذهب الى المدرسة ناهل من علمها
ويرجع للبيت على اصداء المشاكل والهموم المتزايدة .لا يستطيع ان يدرس 5 دقائق حتى تقول الزوجة للاب اجعله يذهب للعمل تاركا المدرسة لكي يجمع المال ولكن
الاب في المرة الاولى رفض وفي الثانية رفض وفي الثالثة رفض حتى اقنعته بهذا الشيء وكما قالت الاية الكريمة (ان كيدهن عظيم) توجه الاب في ليلةٍ من اليالي الى
الابن وقال له :يابني اريد غدا ان اخرجك من المدرسة فرد عليه:وحروفه لا تكاد تخرج من
فمه ماذا تريد يا ابي ان تفعل بي بعد الذل الذي القاه منك ومنها اريد ان تدمر لي
مستقبلي اتريد ان تحرمني من مستقبل زاهر وفرد الوالد: بغضب اسكت ولا تتكلم فقد قررت شيء ولابد ان افعله فقام الولد بالهروب من المنزل رغم منادات والده الى انه ضل لا مبالياً لمناداته وتوجه لبيت جده والد امه الذي يسكن خاله ابراهيم بداخله ايضا فشرح القصة.
في البداية الكل تفهم قصته وقبلوه بينهم ومر شهر وشهرين.
الا ان قامت زوجة خاله بطلب الطلاق من خاله معللتاً ذلك بعدم ارتياحها بوجود ابن اخته بينهم
وتريد اخذ الراحة في بيتها فقام زوجها بلالحاح عليها وفتعصبت وخيرته بين ابن اخته
وبين نفسها وهددته بالخروج تاركتاً له المنزل .
بتوجه في ليلة كان فيها خالد يحضر دروسه لليوم التالي وقال له :يا خال نحن تحملناك بما فيه الكفاية وحان الاوان ان ترجع لبيتكم
فقام خالد بصمت حاملا كل اغراضه متوجها الى حيث يرميه القدر.
ومشى باكيا من القهر حتى بللت دموعه ملابسه وفي خضم تفكيره المتزايد فاذا بشاحنة قادمةٍ من بعيد تفاجئ
سائقها بخالد فكان الضحية ليست ضحية السائق وليس ضحية الشارع بل انه ضحية الظلم وضحية القدر الذي احيانا لا يرحم
انها قصة واقعية جرت في فلسطين
قام الاب بتزوج من مراة و للاسف قامت هذه المرا بالكره الشديد لهاذا الطفل وتضرب فيه وتقول لابيه فعل وفعل لكي يضربه ابيه ولحسن الحظ كان هذا الشخص طالبا
متفوقا دراسيا ونبيها وذكي حيث كان يتحصل على المرتبة الاولى في تحصيله العلمي وهذا الشيء الوحيد الذي كان يغيظ زوجة الاب الذ كلما كبر الطفل ازداد حقدها
عليه وتمر الايام سريعة على زوجة الاب بطيئة على خالد الذي عانا اشد انواع العذاب والقهر والحرمان. حتى اصبح شابا ذو 16 عاما يذهب الى المدرسة ناهل من علمها
ويرجع للبيت على اصداء المشاكل والهموم المتزايدة .لا يستطيع ان يدرس 5 دقائق حتى تقول الزوجة للاب اجعله يذهب للعمل تاركا المدرسة لكي يجمع المال ولكن
الاب في المرة الاولى رفض وفي الثانية رفض وفي الثالثة رفض حتى اقنعته بهذا الشيء وكما قالت الاية الكريمة (ان كيدهن عظيم) توجه الاب في ليلةٍ من اليالي الى
الابن وقال له :يابني اريد غدا ان اخرجك من المدرسة فرد عليه:وحروفه لا تكاد تخرج من
فمه ماذا تريد يا ابي ان تفعل بي بعد الذل الذي القاه منك ومنها اريد ان تدمر لي
مستقبلي اتريد ان تحرمني من مستقبل زاهر وفرد الوالد: بغضب اسكت ولا تتكلم فقد قررت شيء ولابد ان افعله فقام الولد بالهروب من المنزل رغم منادات والده الى انه ضل لا مبالياً لمناداته وتوجه لبيت جده والد امه الذي يسكن خاله ابراهيم بداخله ايضا فشرح القصة.
في البداية الكل تفهم قصته وقبلوه بينهم ومر شهر وشهرين.
الا ان قامت زوجة خاله بطلب الطلاق من خاله معللتاً ذلك بعدم ارتياحها بوجود ابن اخته بينهم
وتريد اخذ الراحة في بيتها فقام زوجها بلالحاح عليها وفتعصبت وخيرته بين ابن اخته
وبين نفسها وهددته بالخروج تاركتاً له المنزل .
بتوجه في ليلة كان فيها خالد يحضر دروسه لليوم التالي وقال له :يا خال نحن تحملناك بما فيه الكفاية وحان الاوان ان ترجع لبيتكم
فقام خالد بصمت حاملا كل اغراضه متوجها الى حيث يرميه القدر.
ومشى باكيا من القهر حتى بللت دموعه ملابسه وفي خضم تفكيره المتزايد فاذا بشاحنة قادمةٍ من بعيد تفاجئ
سائقها بخالد فكان الضحية ليست ضحية السائق وليس ضحية الشارع بل انه ضحية الظلم وضحية القدر الذي احيانا لا يرحم
انها قصة واقعية جرت في فلسطين
الأحد فبراير 20, 2011 5:49 am من طرف karima a
» كــــــرواصــــــة
الثلاثاء فبراير 08, 2011 1:20 pm من طرف karima a
» قناع للوجه الدهني
الثلاثاء فبراير 08, 2011 1:16 pm من طرف karima a
» حَذارِ من اليأس.. فلا يأسَ مع الإيمان
الثلاثاء فبراير 08, 2011 12:50 pm من طرف karima a
» خصوصية صلاة الفجر
الثلاثاء فبراير 08, 2011 12:26 pm من طرف karima a
» نكت جديدة
الإثنين فبراير 07, 2011 4:07 am من طرف mehdi
» الغاز سهلة
الإثنين فبراير 07, 2011 3:54 am من طرف mehdi
» جميع اصدارات اللعبة الاولى في عالم كورة القدم بيسـ Pro Evolution Soccer PC
الأحد فبراير 06, 2011 1:55 pm من طرف mehdi
» نكت مغربية%100
الجمعة فبراير 04, 2011 4:45 am من طرف mehdi